
في هذه النسخة الإيطالية للبالغين من رواية جاستون ليروكس الخالدة “شبح الأوبرا”، تشتعل النيران في دار أوبرا في البندقية أثناء عرض أوبرا، مما يؤدي إلى “مقتل” عازف كمان وسيم. وبعد سنوات، يسافر مغني أوبرا مشهور عالميًا إلى البندقية ليغني “لا ترافياتا” في نفس المسرح. بعد رؤية صورة قديمة لعازف الكمان الذي مات، تراودها أحلام غريبة ومثيرة، وفي هذه الأثناء يطاردها رجل ملثم يتربص حول الكرنفالات وداخل المسرح، وسرعان ما تصبح محاصرة في أيدي “الشبح”. .