
عندما يكشف الصديقان المفضلان، بامبي ومايا، لبعضهما البعض أسرارًا جنسية، يتحول الحديث إلى علاقات ثلاثية. زوج بامبي، دوني، هو أول من جرب الطرق المغرية لهؤلاء الأصدقاء. عازمة على القيام بعلاقة ثلاثية أخرى، تقنع مايا صديقها المفضل بالذهاب إلى زوجها تشارلز. في حين أن كلا الزوجين لا يعلمان أن كل منهما كان مع زوجة الآخر، فإن الفتاة تخفف من توترات الشعور بالذنب عن طريق إفشاء السر ويحاول كلا الزوجين تجربة رباعية. إنها رحلة مثيرة مليئة بالمتعة والأسرار وفن المشاركة.