دخل مستخدمو يوتيوب غابة مسكونة لتصوير أرواح “سبعة سابثا كانيجال”. بعد اختفائهم، لم تعثر الشرطة إلا على كاميرات معطلة تُظهر لقطات مُقلقة لما حدث لهم.