
قصة مثيرة لمدينة تحت الحصار من قبل عصابة شريرة من المرتدين المجانين بالجنس… المتعطشين للخطيئة، عصابة بيدرو من البلطجية تدمر كل امرأة في الأفق. المدينة عاجزة ويائسة، تصرخ… البطل يجيب! يتبع ذلك عربدة من الرصاص والجنس الساخن المشتعل بينما يركب البطل وطاقمه ويركلون الحمار ويستعيدون المدينة والنساء، مثل سلاح الفرسان المشحون بالجنس.