
تجره والدته إلى منتجع للتخييم للعراة. ومثله كمثل أغلب الأولاد في سن الثانية عشرة أو الثالثة عشرة، لا يروق ليو أن يكون عاريًا في الأماكن العامة، فيعترض على ذلك بارتداء طبقات إضافية من الملابس. إلى أن يلتقي بفتاة معينة مميزة، تأسر قلبه وتطلق العنان لمشاعره السلبية.
ملف الترجمة