
إنها جليسة أطفال لطيفة وصغيرة في ظاهر الأمر، فهي لطيفة ومهذبة ومتعاونة. ولكن عندما ينتهي اليوم، فإنها تريد الاعتناء بأبيها. فهي تعلم أنه يحاول ألا يحدق في جسدها المشدود الذي يشبه جسد المراهقات. فهو لديه الكثير ليخسره. وهي لا تهتم. إن سراويل المربية هذه تكاد تنخلع!